اخر الأخبار

شباب الفايسبوك ينتفضون بفيديوهات كفاكم دعارة على قنواتكم لا نريدها أمام عائلاتنا !!

شباب الفايسبوك ينتفضون بفيديوهات كفاكم دعارة على قنواتكم لا نريدها أمام عائلاتنا !!

شباب الفايسبوك ينتفضون بفيديوهات كفاكم دعارة على قنواتكم لا نريدها أمام عائلاتنا !!
شباب الفايسبوك ينتفضون بفيديوهات كفاكم دعارة على قنواتكم لا نريدها أمام عائلاتنا !!


عبر، الكثير من شباب “الفايسبوك” عن امتعاضهم وغضبهم الشديد من الترويج لمغني الملاهي عبر برامج رمضان وتوجيهها قصدا للعائلات  في وقت الذورة، مؤكدين تبرؤهم من هذا “الإنحطاط” المبيت.وحمل أكثر من فيديو انتشر على صفحات “الفايسبوك” لشباب غاضبين من الرداءة الإعلامية.
اللتي أضحت شعار القنوات الخاصة في الشهر الفضيل، الكثير من العبارات والمعاني التي تعكس مدى إدراك هؤلاء ونظرتهم الراجحة لبرامج أقل ما يُقال عنها خادشة لحرمة العائلات ناهيك عن قدسية الشهر الفضيل، وتداول الفايسبوكيون هذه الفيديوات في هبة تضامنية ضد برامج الملاهي وليس برامج القنوات المعروضة حاليا، ناهيك عن مضامين عنف وقلة أدب وحياء تتميز بها “الكاميرا الخفية” وغيرها.
شباب الفايسبوك ينتفضون بفيديوهات كفاكم دعارة على قنواتكم لا نريدها أمام عائلاتنا !!


واجمع هؤلاء عن أن هذا المحتوى المنحط من قنوات خاصة يهدف لسلخ المجتمع الجزائري، وإدخال مفاهيم “محرمة” في عرفه، منها إباحية “الكباريهات” ومغنييها.
 وكذا إظهار كل المعاني الجميلة التي تتميزون بها ، بالرغم من أنهم يعملون في “أقرف” مكان وأخزاه، بما أن الجزائر بلد إسلامي ينبذ الفسق والمحرمات وليس غربي يُبيح كل شيء.
شباب الفايسبوك ينتفضون بفيديوهات كفاكم دعارة على قنواتكم لا نريدها أمام عائلاتنا !!

كما توجه شاب من وهران، أخذته الحمية كرد فعل على جلب مغني ملاهي وهران وعرضهم على شاشات القنوات أمام العائلات الجزائرية، في مشهد يبرز أن سكان وهران هم من مرتادي الكباريهات ومن أشباه هؤلاء الفنانين، حيث هاجم إعلامين بعينهم وانتقدهم بشدة.مؤكدا أن وهران ليست مجموعة ملاهي ومغني كباريهات فقط، ومشددا في نفس الوقت على ضرورة إبراز الصورة الحقيقة لوهران عاصمة الغرب بمثقفيها ورجالاها وكل ما تسخر به الولاية عوض الإساءة لها ولسكانها من خلاال مضمون إعلامي ساقط.
هذا وانتشرت هذه الفيديوياهات على نطاق واسع عبر صفحات “فايسبوكبة” وحسابات خاصة، بعد أن تبناها الكثير ودعموا هذا الموقف الذي إن دل فإنه يدل على تمسك الشباب بمبادئئئه مهما كانت محاولات الإستدراج.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق